يا جماعة، اللي يحب الهدوء وسط ضجة البطولات يعرف قد إيه التوازن مهم. بطولات البوكر مش بس لعب ورق، دي حالة ذهنية. تخيلوا معايا، جالسين على الطاولة، الصوت حواليكم يعلى ويهدا، والكل عينه على الجائزة الكبرى اللي بتكبر مع كل جولة. أنا من النوع اللي بحب أستمتع باللحظة، أراقب اللاعبين، أقرأ حركاتهم، وأحسب خطواتي بهدوء. مش لازم تكون دايمًا الأسرع، أحيانًا اللي بيفوز هو اللي عرف يستنى الفرصة المظبوطة.
من تجربتي، أحسن حاجة في البطولات دي إنك تتعلم الصبر. مرة كنت في بطولة طويلة، ساعات ورا بعض، والناس بدأت تتعصب وتتهور. أنا قعدت ساكت، أركز في أوراقي وأستنى. آخر ساعتين لقيت نفسي بطلع من المراكز المتأخرة للمراكز الأولى، مش عشان كنت أشطر واحد، لكن عشان ما سبتش الضغط يلعب بيا. الجوائز الكبرى دي، يا إخواني، مش بس فلوس، دي اختبار لأعصابك.
كمان، بحب ألعب باستراتيجية بسيطة: ما تكبرش الرهان إلا لما تكون متأكد، وما تخافش ترمي الورق لو اليد ضعيفة. الناس بتستعجل عشان توصل للنهاية بسرعة، لكن في البوكر، اللي بيصبر بياخد حاجة أكبر. وطبعًا، لو الماكينات حواليكم بتصدر أصوات وتزيد الحماس، حاولوا تبقوا زي الجزيرة الهادية وسط العاصفة. دي نصيحتي من قلبي لأي حد بيدور على لحظة فوز هادية وسط الزحمة.
من تجربتي، أحسن حاجة في البطولات دي إنك تتعلم الصبر. مرة كنت في بطولة طويلة، ساعات ورا بعض، والناس بدأت تتعصب وتتهور. أنا قعدت ساكت، أركز في أوراقي وأستنى. آخر ساعتين لقيت نفسي بطلع من المراكز المتأخرة للمراكز الأولى، مش عشان كنت أشطر واحد، لكن عشان ما سبتش الضغط يلعب بيا. الجوائز الكبرى دي، يا إخواني، مش بس فلوس، دي اختبار لأعصابك.
كمان، بحب ألعب باستراتيجية بسيطة: ما تكبرش الرهان إلا لما تكون متأكد، وما تخافش ترمي الورق لو اليد ضعيفة. الناس بتستعجل عشان توصل للنهاية بسرعة، لكن في البوكر، اللي بيصبر بياخد حاجة أكبر. وطبعًا، لو الماكينات حواليكم بتصدر أصوات وتزيد الحماس، حاولوا تبقوا زي الجزيرة الهادية وسط العاصفة. دي نصيحتي من قلبي لأي حد بيدور على لحظة فوز هادية وسط الزحمة.
! زي ما نشوف في ألعاب زي "سيك بو" أو حتى عجلة الحظ في الكازينوهات، اللحظة الحاسمة دي هي اللي بتقلب الموازين. تخيلوا واحد جالس يحسب كل خطوة في البوكر، وفجأة واحد تاني يرمي ورقة عشوائية وياخد البوت كله! 
ألعاب زي البلاك جاك أو البوكر بتحتاج تركيز، صح، بس فيها عنصر المفاجأة اللي ممكن يخلّي كل خططك تروح هباء.
في سنغافورة، شفت مرة واحد اشترى تذكرة لعبة في كازينو مارينا باي ساندز، وكان مجرد سايح، ما عنده خبرة، وفجأة يفوز بجائزة كبرى غيّرت حياته. بينما اللاعبين "المحترفين" كانوا لسة بيحسبوا ويخططوا.
. لو عايز تطارد الجائزة الكبرى، خلّي عينك على الطاولة، بس قلبك مع اللحظة اللي ممكن تغيّر كل شيء. ويا ريت لو عندكم قصص عن فوز مفاجئ أو خسارة بسبب الحظ، شاركوها! 