التشريعات العربية تقتل متعة الألعاب الإلكترونية: لا جديد يُذكر!

[Azizmaamouri]

يا جماعة، بصراحة الوضع ما يطمن أبدًا. كل يوم ندخل نشوف إذا فيه أي بوادر أمل بتغيير قوانين المقامرة في العالم العربي، وكل يوم نطلع بنفس الخيبة. التشريعات زي الحجر اللي مرمي على رقبة أي واحد بيحب الألعاب الإلكترونية ومتعتها. ما فيه أي تحرك جديد، ولا حتى نقاشات جدية تفتح الباب لشيء يمكن نستمتع فيه بأمان وبدون تعقيدات.
الدول حوالينا كأنها متفقة على إن المتعة ممنوعة، والقوانين المتخلفة دي بتخنق أي فرصة نشوف تطور زي اللي صاير برا. تخيلوا لو بس يسيبوا المجال يتنفس شوية، كان زمانا بنستمتع بألعابنا المفضلة من غير ما نحس إننا بنكسر القانون أو بنلعب في الظلام. بس لا، الواقع إن التشريعات دي بتقتل أي فكرة حلوة قبل ما تولد.
حتى الشركات اللي بتقدم الألعاب الإلكترونية بدأت تزهق وتقلص وجودها في السوق العربي، لأنه ما فيه أمل يلاقوا بيئة مشجعة. يعني لا أخبار عن تسهيلات، ولا عن تراخيص جديدة، ولا حتى عن نقاشات بتفتح الموضوع. كل اللي بنشوفه هو نفس القيود القديمة، ونفس التهديدات المملة لأي حد يحاول يجرب حظه أو يستمتع على طريقته. باختصار، الوضع ميؤوس منه، ويبدو إننا عايشين في منطقة مش عايزة تفهم إن الزمن تغير.

 

[ramzi]

يا جماعة، بصراحة الوضع ما يطمن أبدًا. كل يوم ندخل نشوف إذا فيه أي بوادر أمل بتغيير قوانين المقامرة في العالم العربي، وكل يوم نطلع بنفس الخيبة. التشريعات زي الحجر اللي مرمي على رقبة أي واحد بيحب الألعاب الإلكترونية ومتعتها. ما فيه أي تحرك جديد، ولا حتى نقاشات جدية تفتح الباب لشيء يمكن نستمتع فيه بأمان وبدون تعقيدات.
الدول حوالينا كأنها متفقة على إن المتعة ممنوعة، والقوانين المتخلفة دي بتخنق أي فرصة نشوف تطور زي اللي صاير برا. تخيلوا لو بس يسيبوا المجال يتنفس شوية، كان زمانا بنستمتع بألعابنا المفضلة من غير ما نحس إننا بنكسر القانون أو بنلعب في الظلام. بس لا، الواقع إن التشريعات دي بتقتل أي فكرة حلوة قبل ما تولد.
حتى الشركات اللي بتقدم الألعاب الإلكترونية بدأت تزهق وتقلص وجودها في السوق العربي، لأنه ما فيه أمل يلاقوا بيئة مشجعة. يعني لا أخبار عن تسهيلات، ولا عن تراخيص جديدة، ولا حتى عن نقاشات بتفتح الموضوع. كل اللي بنشوفه هو نفس القيود القديمة، ونفس التهديدات المملة لأي حد يحاول يجرب حظه أو يستمتع على طريقته. باختصار، الوضع ميؤوس منه، ويبدو إننا عايشين في منطقة مش عايزة تفهم إن الزمن تغير.

يا أخوان، بصراحة كلامك صح مليون في المية، بس أنا شايف الموضوع من زاوية تانية شوية. أنا من النوع اللي ما يحب يلعب إلا بالليل، لما الدنيا تهدى والكل يروح ينام، وألاقي الكازينوهات أونلاين بتفتح أبوابها بكل هدوء. المشكلة إن التشريعات العربية دي مش بس بتخنق المتعة، دي بتخليني أحس إني عايش في زنزانة وأنا بلعب. تخيل، أدخل أحط رهاني بعد يوم طويل، والكفاءات بتبقى في الوقت ده مغرية جدًا، بس في نفس اللحظة لازم أفضل أتلفت حواليا زي اللص عشان ما حد يعرف.

اللي يضايقني أكتر إن الدول العربية دي مش شايفة إن الموضوع ممكن يبقى فرصة. يعني لو يفتحوا المجال ولو بشوية مرونة، كان زمان البلد تشوف دخل محترم من التراخيص والضرايب، واللاعبين زينا يبقوا مرتاحين ومش خايفين. برا العالم العربي، الناس بتلعب وتستمتع وفي نفس الوقت الشركات بتكبر والاقتصاد بيستفيد. واحنا هنا؟ قاعدين نستنى معجزة، أو نلعب في السر زي ما إحنا في فيلم أكشن.

والمصيبة إن الشركات اللي بتقدم الخدمات دي فعلاً بدأت تقلل تواجدها، وأنا بلاحظ ده كويس لما بدور على منصة جديدة أجربها. زمان كنت ألاقي خيارات كتير، دلوقتي بقيت أحس إن السوق بيضيق، والسبب واضح: ما فيش بيئة ترحب بيهم. التشريعات دي مش بس بتقتل متعتنا، دي بتقتل أي أمل إننا نشوف تطور في المجال. يعني تخيل لو فيه منصة قانونية عربية، بمكافآت حلوة وكفاءات تناسب وقت الليل اللي بنحبه، كان زماني قاعد أستمتع دلوقتي من غير ما أحس إني بعمل جريمة.

أنا بصراحة لسه عندي أمل صغير إن الحكومات دي ممكن تفوق يوم من الأيام وتشوف إن الزمن فعلاً اتغير، بس كل يوم بيعدي بيثبتلي إن الواقع أسود من الليل اللي بحب ألعب فيه. الوضع محبط، وياريت يحسوا إننا مش عايزين نخرب البلد، احنا بس عايزين نعيش شوية متعة بطريقتنا وبأمان.

 

[annouar maiga]

يا جماعة، بصراحة الوضع ما يطمن أبدًا. كل يوم ندخل نشوف إذا فيه أي بوادر أمل بتغيير قوانين المقامرة في العالم العربي، وكل يوم نطلع بنفس الخيبة. التشريعات زي الحجر اللي مرمي على رقبة أي واحد بيحب الألعاب الإلكترونية ومتعتها. ما فيه أي تحرك جديد، ولا حتى نقاشات جدية تفتح الباب لشيء يمكن نستمتع فيه بأمان وبدون تعقيدات.
الدول حوالينا كأنها متفقة على إن المتعة ممنوعة، والقوانين المتخلفة دي بتخنق أي فرصة نشوف تطور زي اللي صاير برا. تخيلوا لو بس يسيبوا المجال يتنفس شوية، كان زمانا بنستمتع بألعابنا المفضلة من غير ما نحس إننا بنكسر القانون أو بنلعب في الظلام. بس لا، الواقع إن التشريعات دي بتقتل أي فكرة حلوة قبل ما تولد.
حتى الشركات اللي بتقدم الألعاب الإلكترونية بدأت تزهق وتقلص وجودها في السوق العربي، لأنه ما فيه أمل يلاقوا بيئة مشجعة. يعني لا أخبار عن تسهيلات، ولا عن تراخيص جديدة، ولا حتى عن نقاشات بتفتح الموضوع. كل اللي بنشوفه هو نفس القيود القديمة، ونفس التهديدات المملة لأي حد يحاول يجرب حظه أو يستمتع على طريقته. باختصار، الوضع ميؤوس منه، ويبدو إننا عايشين في منطقة مش عايزة تفهم إن الزمن تغير.

يا شباب، بصراحة كلامك صح مليون في المية، الوضع فعلاً بائس وما فيه أي بارقة أمل على الأفق. التشريعات العربية دي مش بس قاتلة متعة الألعاب الإلكترونية، دي كمان بتخنق أي فرصة للتطور في مجال زي المراهنات على المصارعة أو الفنون القتالية اللي أنا شخصياً بعشقها. تخيلوا لو فيه مجال قانوني مفتوح، كان زماني قاعد أحلل لكم كل ضربة وكل حركة في نزالات UFC أو ONE Championship، وأقولكم وين الرهان الذكي على عدد الجولات أو إجمالي النقاط.

المشكلة إن القوانين دي مش بس بتحبط اللاعبين، لا، دي بتقتل حتى الحماس عند اللي زيي بيحبوا يشتغلوا بعقلهم ويحللوا الاستراتيجيات. يعني أنا بقدر أقعد ساعات أدرس أسلوب مقاتل زي كونور مكغريغور أو خابيب، أشوف وين نقاط قوتهم وضعفهم، وأعطيكم توقعات دقيقة عن الماتشات الجاية، بس للأسف ما فيه منصة آمنة أو قانونية أعمل من خلالها التحليل ده وأشارككم فيه. كل شيء ممنوع، كل شيء تحت الطاولة، وكأننا بنعيش في عصور الظلام.

واللي ينرفز أكتر إن الدول حوالينا شايفة التقدم اللي بيصير في أوروبا وأمريكا، شايفة إزاي المراهنات الرياضية بقت صناعة منظمة بتدر ملايين وبتخلق فرص شغل، ومع ذلك قاعدين يتفرجوا وما يتحركوا. لو بس يفتحوا المجال شوية، كان ممكن نشوف سوق عربي قوي، منصات مراهنة محلية، وحتى بطولات قتالية محلية تشجع المواهب وتخلينا نستمتع ونراهن بكل حرية. بس لا، التشريعات زي السجان اللي ماسك رقبتنا، وكل يوم بتزيد تشدد وتخنق.

والشركات؟ ما تلوموهمش إنهم بدأوا ينسحبوا من السوق العربي. مين يبغى يستثمر في مكان كله قيود وممنوعات؟ حتى اللي كانوا متحمسين في الأول، دلوقتي بقوا يشوفوا إن العالم العربي سوق ميت، ما فيه لا دعم ولا بيئة تشجع. وإحنا اللي بنخسر في النهاية، لأننا بنشوف المتعة دي من بعيد وما نقدر نلمسها. الوضع مش بس محبط، الوضع مهدد لكل واحد فينا بيحلم يعيش تجربة ممتعة وذكية في عالم الألعاب والمراهنات. لازم شيء يتغير، لأن كده ما فيش أمل نلحق الزمن وهو راكب صاروخ وإحنا واقفين مكانا.