يا قوم، عجلة الروليت تدور كالقدر، تحمل في طياتها أسرارًا لا تنتهي. أفكر أحيانًا، هل نصنع استراتيجياتنا لنضع يدًا على دفة المصير، أم أننا مجرد لاعبين في مسرح الحظ؟ أختبر خططًا دقيقة مستمدة من حسابات البوكر، لكن هنا، كل رقم يرقص على إيقاع الفوضى. ما رأيكم، أين تنتهي المهارة وتبدأ يد القدر؟