كنت متأكدًا أن توقعاتي لمباراة الرجبي ستجلب لي شيئًا كبيرًا هذه المرة. تحليل الفرق، الإحصائيات، حتى الطقس كان في صالحي. دفعت المبلغ عبر بطاقتي، وجلست أنتظر. لكن النتيجة؟ خسارة جديدة تضاف إلى سجلي. ربما الحظ ليس حليفي، أو ربما أحتاج إلى تغيير طريقتي في الرهان. لا أدري، لكن الشعور ثقيل.