يا جماعة، صراحة الوضع مع القوانين الجديدة صاير لا يُطاق. كل يوم نسمع عن قرارات تُشدّد على صالات الألعاب الحية وكأنها السبب الوحيد لكل مشاكل العالم. ليه كل هذا الحصار؟ أنا كواحد يحب جو التنافس في الطاولات، أشوف إن هذه القرارات ما تخدم إلا فئة معينة، وتخنق اللاعبين اللي يستمتعون بهذا النوع من الترفيه.
خلونا نفكر شوية. الصالات الحية مو بس مكان للعب، هي صناعة بتدعم السياحة، بتوفر وظائف، وبتجيب إيرادات مو بسيطة للدولة لو نُظمت صح. بدل ما يحطوا قوانين منطقية تنظم السوق وتحمي اللاعبين من الاحتيال، يروحوا يمنعوا كل شيء ويخلوا الناس تلعب في مواقع مشبوهة أونلاين بدون رقابة. وين المنطق في هذا؟
أنا شاركت في كذا بطولة في صالات مرخصة، وكنت أشوف كيف إن التنظيم الجيد يخلي التجربة ممتعة وآمنة. لكن الحين مع كل هذه القيود، الصالات اللي كانت توفر جو محترم بدأت تتراجع، واللاعبين زيي صرنا ندور بدائل مو مضمونة. الحكومات لازم تفهم إن المنع المطلق ما يحل المشكلة، بالعكس يخليها أسوأ. لو فيه رقابة واضحة وشفافة، كان الكل بيستفيد: الدولة، الصالات، واللاعبين.
اللي يحيرني أكثر إن بعض الدول العربية كانت بدأت تخطو خطوات لتنظيم السوق بشكل عصري، لكن فجأة رجعوا خطوات لورا. ليه؟ مين المستفيد من هذا الخناق؟ أحس إن فيه لوبيات تدفع عشان الصالات الحية تختفي ويسيطروا هم على السوق الإلكتروني. هذا ظلم لنا كلاعبين، وظلم للصناعة ككل.
أتمنى أسمع آراءكم، خصوصًا لو حد عنده معلومات عن التغيرات الأخيرة في قوانين بلده. لأن صراحة، الوضع صاير ينرفز ويحتاج نقاش جدي.
خلونا نفكر شوية. الصالات الحية مو بس مكان للعب، هي صناعة بتدعم السياحة، بتوفر وظائف، وبتجيب إيرادات مو بسيطة للدولة لو نُظمت صح. بدل ما يحطوا قوانين منطقية تنظم السوق وتحمي اللاعبين من الاحتيال، يروحوا يمنعوا كل شيء ويخلوا الناس تلعب في مواقع مشبوهة أونلاين بدون رقابة. وين المنطق في هذا؟
أنا شاركت في كذا بطولة في صالات مرخصة، وكنت أشوف كيف إن التنظيم الجيد يخلي التجربة ممتعة وآمنة. لكن الحين مع كل هذه القيود، الصالات اللي كانت توفر جو محترم بدأت تتراجع، واللاعبين زيي صرنا ندور بدائل مو مضمونة. الحكومات لازم تفهم إن المنع المطلق ما يحل المشكلة، بالعكس يخليها أسوأ. لو فيه رقابة واضحة وشفافة، كان الكل بيستفيد: الدولة، الصالات، واللاعبين.
اللي يحيرني أكثر إن بعض الدول العربية كانت بدأت تخطو خطوات لتنظيم السوق بشكل عصري، لكن فجأة رجعوا خطوات لورا. ليه؟ مين المستفيد من هذا الخناق؟ أحس إن فيه لوبيات تدفع عشان الصالات الحية تختفي ويسيطروا هم على السوق الإلكتروني. هذا ظلم لنا كلاعبين، وظلم للصناعة ككل.
أتمنى أسمع آراءكم، خصوصًا لو حد عنده معلومات عن التغيرات الأخيرة في قوانين بلده. لأن صراحة، الوضع صاير ينرفز ويحتاج نقاش جدي.