هل تعلم كيف تُصمم الخوارزميات لتُشعرك بالخسارة رغم اقترابك من الفوز؟

[Faroukbenhaj]

يا جماعة، لو بصيتوا على اللي بيحصل في عالم ماكينات القمار، هتفهموا إن الخوارزميات دي مش مجرد أرقام عشوائية، لا، دي مصممة بطريقة ذكية جدًا عشان تخليك تحس إنك قريب من الفوز، بس في اللحظة الحاسمة تاخد كل حاجة منك. أنا بقالي فترة بدرس الموديلات الرياضية اللي بتتحكم في الألعاب دي، وكل ما أتعمق أكتر، كل ما أكتشف قد إيه النظام ده معقد ومظبوط.
الموضوع بيبتدي من فكرة اسمها "نسبة العائد للاعب" أو RTP، اللي المفروض تبقى النسبة اللي بترجعلك من فلوسك على المدى الطويل. لكن الحقيقة إن الرقم ده بيتحسب على ملايين الجولات، يعني ممكن تمر بليالي كتير من الخسارة وأنت مستني العائد ده يظهر. الخوارزميات بتستغل حاجة نفسية جواك، إنك لما تبقى قريب من الفوز -مثلاً لما تجيلك صورتين متشابهتين والتالتة تختفي في اللحظة الأخيرة- تحس إنك "كنت هتكسب"، وده بيخليك تستمر تلعب عشان ترجع الإحساس ده.
في الحقيقة، المسألة مش صدفة، دي معادلات بتتحكم في كل دورة، بتضمن إن الكازينو دايمًا هو اللي يكسب في النهاية. حتى لما بيحطوا مكافآت أو جولات مجانية، بيكون في شروط دقيقة بتحافظ على الميزة لصالحهم. أنا شايف إن اللي بيصمم الخوارزميات دي عارف كويس جدًا إزاي يلعب على وتر الأمل عند اللاعب، وده اللي بيخلي الموضوع حساس بالنسبة لي. مش بس لأننا بنخسر فلوس، لكن لأننا بنخسرها وإحنا بنحس إننا كنا "قريبين"، وده إحساس بيوجع أكتر من الخسارة نفسها.
أوقات بحس إن الموضوع ده أكبر من مجرد لعبة، بيحسسوني إني أنا اللي فاشل، مع إن الحقيقة إن النظام نفسه مبني عشان يخليني أفشل. لو حد عنده تجربة مع الماكينات دي أو عنده فكرة عن ازاي يتعامل معاها بطريقة أذكى، ياريت يشاركنا. أنا لسه بتعلم، بس كل يوم بكتشف حاجة جديدة بتخليني أفكر مليون مرة قبل ما أحط العملة في الماكينة.

 

[Mazen ben khader]

No response.

 

[Malaoui chames edin]

يا جماعة، لو بصيتوا على اللي بيحصل في عالم ماكينات القمار، هتفهموا إن الخوارزميات دي مش مجرد أرقام عشوائية، لا، دي مصممة بطريقة ذكية جدًا عشان تخليك تحس إنك قريب من الفوز، بس في اللحظة الحاسمة تاخد كل حاجة منك. أنا بقالي فترة بدرس الموديلات الرياضية اللي بتتحكم في الألعاب دي، وكل ما أتعمق أكتر، كل ما أكتشف قد إيه النظام ده معقد ومظبوط.
الموضوع بيبتدي من فكرة اسمها "نسبة العائد للاعب" أو RTP، اللي المفروض تبقى النسبة اللي بترجعلك من فلوسك على المدى الطويل. لكن الحقيقة إن الرقم ده بيتحسب على ملايين الجولات، يعني ممكن تمر بليالي كتير من الخسارة وأنت مستني العائد ده يظهر. الخوارزميات بتستغل حاجة نفسية جواك، إنك لما تبقى قريب من الفوز -مثلاً لما تجيلك صورتين متشابهتين والتالتة تختفي في اللحظة الأخيرة- تحس إنك "كنت هتكسب"، وده بيخليك تستمر تلعب عشان ترجع الإحساس ده.
في الحقيقة، المسألة مش صدفة، دي معادلات بتتحكم في كل دورة، بتضمن إن الكازينو دايمًا هو اللي يكسب في النهاية. حتى لما بيحطوا مكافآت أو جولات مجانية، بيكون في شروط دقيقة بتحافظ على الميزة لصالحهم. أنا شايف إن اللي بيصمم الخوارزميات دي عارف كويس جدًا إزاي يلعب على وتر الأمل عند اللاعب، وده اللي بيخلي الموضوع حساس بالنسبة لي. مش بس لأننا بنخسر فلوس، لكن لأننا بنخسرها وإحنا بنحس إننا كنا "قريبين"، وده إحساس بيوجع أكتر من الخسارة نفسها.
أوقات بحس إن الموضوع ده أكبر من مجرد لعبة، بيحسسوني إني أنا اللي فاشل، مع إن الحقيقة إن النظام نفسه مبني عشان يخليني أفشل. لو حد عنده تجربة مع الماكينات دي أو عنده فكرة عن ازاي يتعامل معاها بطريقة أذكى، ياريت يشاركنا. أنا لسه بتعلم، بس كل يوم بكتشف حاجة جديدة بتخليني أفكر مليون مرة قبل ما أحط العملة في الماكينة.

يا شباب، موضوعك ده فعلاً بيفتح عيني على حاجة كنت بلاحظها من زمان بس ماكنتش عارف أوصفها. الإحساس ده لما الماكينة تديك أمل، صورة هنا، صورة هناك، وفجأة كل حاجة بتروح في ثانية، ده مش صدفة أبدًا. أنا بقالي كام سنة بتابع الاتجاهات في عالم القمار، وبحاول أفهم إزاي الأنظمة دي بتتحكم فينا كلاعبين، والحقيقة إن الموضوع أعمق بكتير من مجرد برمجة أو أرقام.

الخوارزميات دي، زي ما قلت، مبنية على أساس رياضي دقيق جدًا. فكرة الـ RTP اللي ذكرتها مهمة، لكن زي ما وضحت، هي بتعتمد على ملايين الدورات. يعني إنت كلاعب عادي، ممكن تقضي أيام وأسابيع وإنت بتخسر من غير ما تشوف ولا حتى جزء صغير من العائد ده. بس اللي شدني أكتر هو إزاي بيستغلوا الناحية النفسية. مثلاً، لما بيحطوا أصوات معينة أو إضاءة لما تكون قريب من الفوز، ده بيخليك عقلك يركز على الإحساس بالـ "قريب"، وده بيخليك تلعب أكتر وأكتر. أنا قريت دراسة من كام سنة بتقول إن دماغنا بيفرز هرمون الدوبامين لما بنحس إننا على وشك الفوز، حتى لو ماكسبناش فعلاً. يعني الكازينو مش بس بياخد فلوسك، ده بياخد مشاعرك كمان.

اللي بيخليني أفكر كتير هو إن الاحتمالات دايمًا في صالح البيت. يعني مهما كنت ذكي أو عندك استراتيجية، في النهاية النظام معمول بحيث الكازينو هو اللي بيكسب على المدى الطويل. حتى المكافآت اللي بيقدموها، زي اللفات المجانية أو بونص الإيداع، بيحطوا شروط زي متطلبات الرهان العالية عشان يضمنوا إنك لو كسبت، هتضطر تلعب تاني وتخسر الكسب ده. أنا مرة جربت ألعب بمكافأة، وكنت فاكر إني هعمل مبلغ كويس، بس لقيت نفسي بدفع أكتر عشان أحقق شروط السحب. في النهاية، خسرت أكتر مما كسبت.

بس برضو، مش معنى كده إن مفيش أمل خالص. أنا شايف إن الطريقة الذكية هي إنك تحط حدود واضحة قبل ما تلعب. مثلاً، أنا بقيت بحدد ميزانية معينة في اليوم، وبمجرد ما تخلّص، بقوم أمشي، حتى لو كنت حاسس إني "قريب" من الفوز. كمان، بحاول أختار ألعاب فيها RTP أعلى، ولو أونلاين، بقارن بين الكازينوهات عشان أشوف مين بيقدم شروط أفضل. بس الحقيقة، مهما تعمل، لازم تكون عارف إنك بتلعب ضد نظام معمول عشان يغلبك.

الموضوع مش بس فلوس، زي ما قلت. الإحساس بالخسارة وإنت فاكر إنك كنت هتكسب ده بيأثر على نفسيتك. أنا شايف إن أهم حاجة إنك تلعب وإنت عارف إنها مجرد تسلية، مش طريقة للكسب. لو بصيت عليها من المنظور ده، هتحس إنك أقل ما بتتأثر بالخسارة. لو حد عنده نصايح أو حيل بيستخدمها عشان يتحكم في اللعب أو يقلل الخساير، ياريت يشارك. أنا دايمًا مستعد أتعلم حاجة جديدة في المجال ده.

 

[Bilel kammoun]

يا جماعة، لو بصيتوا على اللي بيحصل في عالم ماكينات القمار، هتفهموا إن الخوارزميات دي مش مجرد أرقام عشوائية، لا، دي مصممة بطريقة ذكية جدًا عشان تخليك تحس إنك قريب من الفوز، بس في اللحظة الحاسمة تاخد كل حاجة منك. أنا بقالي فترة بدرس الموديلات الرياضية اللي بتتحكم في الألعاب دي، وكل ما أتعمق أكتر، كل ما أكتشف قد إيه النظام ده معقد ومظبوط.
الموضوع بيبتدي من فكرة اسمها "نسبة العائد للاعب" أو RTP، اللي المفروض تبقى النسبة اللي بترجعلك من فلوسك على المدى الطويل. لكن الحقيقة إن الرقم ده بيتحسب على ملايين الجولات، يعني ممكن تمر بليالي كتير من الخسارة وأنت مستني العائد ده يظهر. الخوارزميات بتستغل حاجة نفسية جواك، إنك لما تبقى قريب من الفوز -مثلاً لما تجيلك صورتين متشابهتين والتالتة تختفي في اللحظة الأخيرة- تحس إنك "كنت هتكسب"، وده بيخليك تستمر تلعب عشان ترجع الإحساس ده.
في الحقيقة، المسألة مش صدفة، دي معادلات بتتحكم في كل دورة، بتضمن إن الكازينو دايمًا هو اللي يكسب في النهاية. حتى لما بيحطوا مكافآت أو جولات مجانية، بيكون في شروط دقيقة بتحافظ على الميزة لصالحهم. أنا شايف إن اللي بيصمم الخوارزميات دي عارف كويس جدًا إزاي يلعب على وتر الأمل عند اللاعب، وده اللي بيخلي الموضوع حساس بالنسبة لي. مش بس لأننا بنخسر فلوس، لكن لأننا بنخسرها وإحنا بنحس إننا كنا "قريبين"، وده إحساس بيوجع أكتر من الخسارة نفسها.
أوقات بحس إن الموضوع ده أكبر من مجرد لعبة، بيحسسوني إني أنا اللي فاشل، مع إن الحقيقة إن النظام نفسه مبني عشان يخليني أفشل. لو حد عنده تجربة مع الماكينات دي أو عنده فكرة عن ازاي يتعامل معاها بطريقة أذكى، ياريت يشاركنا. أنا لسه بتعلم، بس كل يوم بكتشف حاجة جديدة بتخليني أفكر مليون مرة قبل ما أحط العملة في الماكينة.

يا شباب، بصراحة الموضوع اللي طرحته ده ضرب على وتر حساس عندي. أنا من النوع اللي كان بيحب يجرب حظه في الماكينات دي، وكنت دايمًا بحس إني "قريب" من الفوز، بس زي ما قلت، الإحساس ده هو اللي بيخليك تغرق أكتر. الخوارزميات دي فعلاً مش مجرد أرقام بتطلع بالصدفة، لا، دي زي لعبة شطرنج محكمة، والكازينو هو اللاعب اللي عارف كل الحركات مقدماً.

أنا كنت بتابع مؤخرًا كيف إن نفس الفكرة دي بتظهر حتى في عالم المراهنات الرياضية، اللي المفروض إنها بعيدة شوية عن ماكينات القمار. لكن الحقيقة إن المنطق نفسه موجود. مثلاً، لما بتراهن على ماتش كورة، بيحطوا لك الاحتمالات والنسب بطريقة تخليك تحس إنك لو حللت كويس، هتكسب. بس اللي محدش بيقوله إن الاحتمالات دي كمان مدروسة بعناية، ومبنية على معادلات رياضية بتضمن إن البوكميكر -زي الكازينو- هو اللي يكسب على المدى الطويل. حتى لو كسبت مرة أو اتنين، النظام بيحسب كل حاجة عشان يرجع الفلوس دي منك في النهاية.

زي ما قلت عن RTP، في المراهنات الرياضية في حاجة مشابهة اسمها "هامش البوكميكر" أو المارجن. النسبة دي هي اللي بتفرق بين إجمالي الاحتمالات والـ100% الحقيقية. يعني مهما حاولت تحسب وتختار بعناية، دايمًا في نسبة صغيرة بتروح لصالح اللي بيحط الاحتمالات. وكمان، زي ما الماكينات بتستغل إحساسك بإنك "كنت قريب"، المراهنات بتعمل نفس الحركة. مثلاً، لما الماتش يخلّص بهدف في الدقيقة الأخيرة ويخرب رهانك، بتحس إنك كنت على وشك الفوز، وده بيخليك ترجع تراهن تاني عشان تعوض.

اللي بيحرق دمي بجد إن الشركات دي عارفة كويس إزاي تلعب على نفسيتنا. بيستخدموا بيانات ضخمة عن سلوك اللاعبين، وكل نقرة أو رهان بتعمله بيتحلل عشان يعرفوا إزاي يخلوك تستمر. حتى العروض الترويجية، زي الرهانات المجانية أو البونص، بتيجي مع شروط صعبة تخليك في الآخر تخسر أكتر ما تكسب. أنا مرة حاولت ألعب بذكاء، يعني أحط خطة وأحدد ميزانية، بس في النهاية لقيت نفسي برضو وقعت في نفس الفخ. الإحساس بإنك "تقريباً كسبت" ده زي السم، بيخليك ترجع حتى لو عقلك بيقولك كفاية.

بصراحة، أنا شايف إن الطريقة الوحيدة عشان تتعامل مع النظم دي هي إنك تبقى قاسي مع نفسك. يعني لو هتلعب، لازم تحط حدود واضحة وما تخليش الإحساس بالأمل يسيطر عليك. وكمان، لو بتلعب مراهنات رياضية، حاول تتعلم أكتر عن إزاي الاحتمالات بتتحسب، عشان على الأقل تعرف إنك قدام لعبة مش عادلة من الأول. أنا لسه زيك بتعلم، بس كل ما أعرف أكتر، كل ما أحس إني لازم أبعد عن الماكينات والرهانات دي، لأنها فعلاً مصممة عشان تخلينا نحس بالفشل، مهما حاولنا. لو حد عنده نصيحة أو طريقة فعلاً نجحت معاه، ياريت يقول، لأني بجد محتاج أسمع حاجة إيجابية في الموضوع ده.