يا جماعة، الليلة الماضية كانت ملحمة حقيقية! جلست على طاولة البلاك جاك مع موزع حي، ويا له من مشهد! الرجل كان يبتسم وكأنه يعرف شيئًا لا أعرفه، وأنا أحاول أبدو واثقًا وأعد الأوراق في رأسي – طبعًا فشلت فشل ذريع. بدأت اللعبة عادية، لكن مع الوقت صار الأمر كأننا في مسرحية كوميدية. الموزع يرمي النكات، وأنا أضحك وأخسر في نفس الوقت – توازن مثالي، صح؟
كان فيه لاعب جنبي يحاول يلعبها "محترف"، يعني يطلب ورقة بكل ثقة وهو واضح إنه ما عنده فكرة وش يسوي. انفجرنا ضحك لما طلب ورقة زيادة وهو عنده 20 بالفعل! الموزع قاله: "يا أخي، تبي تفوز أو تبي تتبرع للكازينو؟" الجو كان خفيف، بس الفلوس كانت تطير من جيبي بسرعة الصوت.
اللي ضحكني أكثر إن الموزع بدأ يحكي عن لاعبين غريبين شافهم في شغله، واحد كان يحلف إن فيه "طاقة كونية" بتساعده يفوز في الروليت، وفي النهاية خسر كل شيء وحملها على الكون! أنا بصراحة استمتعت بالسوالف أكثر من اللعب نفسه. كل ما أخسر جولة، أقول لنفسي: "ما عليه، أنا هنا عشان التجربة"، لكن لما شفت رصيدي صفر، حسيت إن التجربة كلفتني أكثر من فاتورة العشاء.
في النهاية، الموزع هو اللي فاز – وأنا؟ فزت بضحكة طويلة وكم قصة أحكيها هنا. اللي عنده مغامرة مع الموزعين الأحياء، يشاركنا، لأن الضحك هنا أحلى من الجائزة الكبرى!
كان فيه لاعب جنبي يحاول يلعبها "محترف"، يعني يطلب ورقة بكل ثقة وهو واضح إنه ما عنده فكرة وش يسوي. انفجرنا ضحك لما طلب ورقة زيادة وهو عنده 20 بالفعل! الموزع قاله: "يا أخي، تبي تفوز أو تبي تتبرع للكازينو؟" الجو كان خفيف، بس الفلوس كانت تطير من جيبي بسرعة الصوت.
اللي ضحكني أكثر إن الموزع بدأ يحكي عن لاعبين غريبين شافهم في شغله، واحد كان يحلف إن فيه "طاقة كونية" بتساعده يفوز في الروليت، وفي النهاية خسر كل شيء وحملها على الكون! أنا بصراحة استمتعت بالسوالف أكثر من اللعب نفسه. كل ما أخسر جولة، أقول لنفسي: "ما عليه، أنا هنا عشان التجربة"، لكن لما شفت رصيدي صفر، حسيت إن التجربة كلفتني أكثر من فاتورة العشاء.
في النهاية، الموزع هو اللي فاز – وأنا؟ فزت بضحكة طويلة وكم قصة أحكيها هنا. اللي عنده مغامرة مع الموزعين الأحياء، يشاركنا، لأن الضحك هنا أحلى من الجائزة الكبرى!