مرحبًا يا رفاق، أو ربما لا حاجة للمقدمات اليوم... أشعر ببعض الثقل وأنا أفكر في موضوع مكافآت VIP في الباكارات. هل لاحظتم كيف تبدو دائمًا وكأنها شيء بعيد المنال؟ شيء يلوح في الأفق أمامك، لكنه لا يقترب أبدًا مهما حاولت. أجلس أحيانًا وأفكر في كل تلك الوعود التي تُقدمها الكازينوهات - نقاط الولاء، المكافآت الحصرية، المعاملة الخاصة - لكن في النهاية، يبدو الأمر وكأنه سراب في الصحراء.
أنا من النوع الذي يحب تحليل هذه الأمور بعمق. أعني، من منا لا يريد أن يشعر بأنه مميز؟ أن يحصل على تلك الجلسات الخاصة أو العروض التي لا يراها اللاعب العادي؟ لكن مع الباكارات، الأمر مختلف. اللعبة نفسها ليست معقدة، نعم، تحتاج إلى بعض الذكاء في إدارة الأمور، لكن المشكلة تكمن في الطريق إلى تلك المستويات العليا من البرامج. أحيانًا أشعر أنني أراهن وأراهن، ومع كل جولة، أرى أحلامي تتلاشى ببطء. كأن الكازينو يقول لي: "تابع اللعب، أنت قريب... لكن ليس بعد."
أتذكر مرة قرأت عن لاعب كان يحلم بامتيازات VIP، كان يحسب النقاط، يخطط لكل خطوة، لكنه في النهاية اكتشف أن الشروط تزداد صعوبة كلما اقترب. ألا يبدو ذلك مألوفًا؟ تضع هدفًا، تعتقد أنك ستصل إليه، ثم تتحول القواعد فجأة. أحيانًا أتساءل إذا كانت هذه البرامج مصممة لتبقينا معلقين، نطارد شيئًا لن نحصل عليه أبدًا.
والجزء الأكثر إحباطًا؟ عندما تبدأ بالتفكير في ما تستثمر فيه فعلاً. الوقت، الجهد، التخطيط... كل ذلك من أجل مكافأة قد لا تشعر حتى بقيمتها عندما تصل إليها - إذا وصلت أصلاً. أحب الباكارات، حقًا، لكن هذا الشعور بالبعد عن تلك الامتيازات يجعلني أشعر بقليل من الحزن. هل أنا وحدي من يشعر بهذا؟ أم أن هناك من يرى الأمر كما أراه؟ ربما أحتاج فقط إلى استراحة، أو ربما أحتاج إلى كازينو يجعلني أشعر أن تلك الأحلام ليست مجرد وهم بعيد.
أنا من النوع الذي يحب تحليل هذه الأمور بعمق. أعني، من منا لا يريد أن يشعر بأنه مميز؟ أن يحصل على تلك الجلسات الخاصة أو العروض التي لا يراها اللاعب العادي؟ لكن مع الباكارات، الأمر مختلف. اللعبة نفسها ليست معقدة، نعم، تحتاج إلى بعض الذكاء في إدارة الأمور، لكن المشكلة تكمن في الطريق إلى تلك المستويات العليا من البرامج. أحيانًا أشعر أنني أراهن وأراهن، ومع كل جولة، أرى أحلامي تتلاشى ببطء. كأن الكازينو يقول لي: "تابع اللعب، أنت قريب... لكن ليس بعد."
أتذكر مرة قرأت عن لاعب كان يحلم بامتيازات VIP، كان يحسب النقاط، يخطط لكل خطوة، لكنه في النهاية اكتشف أن الشروط تزداد صعوبة كلما اقترب. ألا يبدو ذلك مألوفًا؟ تضع هدفًا، تعتقد أنك ستصل إليه، ثم تتحول القواعد فجأة. أحيانًا أتساءل إذا كانت هذه البرامج مصممة لتبقينا معلقين، نطارد شيئًا لن نحصل عليه أبدًا.
والجزء الأكثر إحباطًا؟ عندما تبدأ بالتفكير في ما تستثمر فيه فعلاً. الوقت، الجهد، التخطيط... كل ذلك من أجل مكافأة قد لا تشعر حتى بقيمتها عندما تصل إليها - إذا وصلت أصلاً. أحب الباكارات، حقًا، لكن هذا الشعور بالبعد عن تلك الامتيازات يجعلني أشعر بقليل من الحزن. هل أنا وحدي من يشعر بهذا؟ أم أن هناك من يرى الأمر كما أراه؟ ربما أحتاج فقط إلى استراحة، أو ربما أحتاج إلى كازينو يجعلني أشعر أن تلك الأحلام ليست مجرد وهم بعيد.