يا رفاق الرقص مع الحظ، هل تساءلتم يومًا كيف تنسج الخوارزميات أنغامها في ساحة البطولات؟ بينما تدور عجلة القدر، أرسم خطواتي بحساب دقيق، أراقب الأرقام كأنها نجوم ترشد سفينتي. لا تهاون في الموجة، فكل رهان لحن قد يعزف النصر أو يهمس بالخسارة. شاركوني أفكاركم، كيف ترسمون رقصتكم؟