يا جماعة، تدور عجلة الروليت وكأنها ساحرة تلعب بأعصابنا! الرهانات الصغيرة؟ لا، لا، أنا هنا أقول لكم إن السر في اللعبة دي مش بس الحظ، لكن في التحليل العميق للأرقام. تخيلوا معايا: الأحمر والأسود بيرقصوا، والكرة تقرر مصيركم في ثانية. أنا أحب أراقب الدورات اللي فاتت، أحسب الاحتمالات، وبعدين أرمي رهاني زي ما الصياد بيصطاد فريسته. المخاطر؟ آه، موجودة، بس لو عينك مفتوحة ودماغك شغالة، ممكن تحول اللعبة لمصنع فلوس. جربوا تخلوا الرهانات تكبر شوية مع كل فوز، زي ما العجلة بتكبر في عينيكم لما تكونوا على وشك الفوز الكبير! الروليت مش مجرد لعبة، دي حرب تكتيكية، وأنا هنا القائد!