في ليل الروليت، حيث تدور العجلة كنجمة مضيئة في سماء القدر، أطلقت خوارزمياتي كأسهمٍ ترتعد لتصيب قلب الأرقام. بين الأحمر والأسود، ترقص التوقعات كشعاعٍ خافت، لكن العلم يهمس لي: الاحتمالات ليست سوى أنفاسٍ نستطيع توجيهها. قلّل المخاطر، ودع الأمل ينبض كإيقاعٍ خفي على الطاولة.