يا شباب، إسبانيا مش بس بلد الشمس والتاريخ، إسبانيا هي عرين الكورة الحقيقية! لا ليغا بالنسبة لي مش مجرد دوري، دي شغف وطني، دمي بيجري فيه ألوان الروخيبلانكوس والبلوغرانا. أنا هنا عشان أشارككم تحليلي لمباريات الأسبوع الجاي، وأقولكم وين ممكن نلاقي الرهانات الذهبية.
خلونا نبدأ بكلاسيكو الأحلام، ريال مدريد وبرشلونة لو حصلت قريب، أو أي مباراة كبيرة جاية. الريال هالسنة قوي، بس الإصابات ممكن تعكر عليهم المزاج. لو فينيسيوس جاهز، أنا أقول الرهان على تسجيله هدف مضمون، الولد ده صاروخ! برشلونة من ناحية ثانية بيعتمد على لاعيبة الشباب زي يامال، فلو الدفاع عندهم نايم، راهنوا على فوز الكتلان.
أما أتلتيكو مدريد، فدييغو سيميوني عنده خطة ما تتفوتش. لو بتلعبوا على عدد الأهداف، أقولكم تحت 2.5 هدف، لأن دفاعهم حديد. ولا ننسى إشبيلية وفالنسيا، الفرق دي ممكن تفاجئ أي حد لو كان الخصم متهاون. إشبيلية خصوصًا لو لعبت في البيت، الجمهور هناك يحمس اللاعيبة لدرجة تخليهم يحاربوا على كل كورة.
نصيحتي لكم، ركزوا على إحصائيات الفرق في آخر خمس مباريات، شوفوا نسبة الاستحواذ وعدد التسديدات على المرمى. الدوري الإسباني مليان مفاجآت، بس اللي يفهم اللعبة بيعرف يختار. أنا براهن على فرقي المفضلة مش بس عشان الحب، لأني درست كل حركة في الملعب. إسبانيا هي ملكة الكورة، ولا ليغا هي تاجها، فخلونا نستمتع ونكسب معاها!
خلونا نبدأ بكلاسيكو الأحلام، ريال مدريد وبرشلونة لو حصلت قريب، أو أي مباراة كبيرة جاية. الريال هالسنة قوي، بس الإصابات ممكن تعكر عليهم المزاج. لو فينيسيوس جاهز، أنا أقول الرهان على تسجيله هدف مضمون، الولد ده صاروخ! برشلونة من ناحية ثانية بيعتمد على لاعيبة الشباب زي يامال، فلو الدفاع عندهم نايم، راهنوا على فوز الكتلان.
أما أتلتيكو مدريد، فدييغو سيميوني عنده خطة ما تتفوتش. لو بتلعبوا على عدد الأهداف، أقولكم تحت 2.5 هدف، لأن دفاعهم حديد. ولا ننسى إشبيلية وفالنسيا، الفرق دي ممكن تفاجئ أي حد لو كان الخصم متهاون. إشبيلية خصوصًا لو لعبت في البيت، الجمهور هناك يحمس اللاعيبة لدرجة تخليهم يحاربوا على كل كورة.
نصيحتي لكم، ركزوا على إحصائيات الفرق في آخر خمس مباريات، شوفوا نسبة الاستحواذ وعدد التسديدات على المرمى. الدوري الإسباني مليان مفاجآت، بس اللي يفهم اللعبة بيعرف يختار. أنا براهن على فرقي المفضلة مش بس عشان الحب، لأني درست كل حركة في الملعب. إسبانيا هي ملكة الكورة، ولا ليغا هي تاجها، فخلونا نستمتع ونكسب معاها!