يا إخوان، الوضع ما عاد يحتمل! سباقات الخيل هذا الأسبوع هي آخر أملي لكسر لعنة الحظ السيئ اللي تلاحقني من شهور. كل ما أحط رهان، أحس الخيول تتآمر ضدي، كأنها تعرف إني معلق آمالي عليها. درست الإحصائيات، تتبعت أداء الخيول، وحتى الرياح حسبتها، لكن النتيجة؟ خسارة ورا خسارة! هالمرة مختلفة، أحسها بجروحي، إما أطلع من السباق بجيوب مليانة، أو أودع آخر ما تبقى من حلمي في الرهان. دعواتكم، يا رجال، لأني على حافة الهاوية!