يا شباب، اللي يقول إن البوكر ممتع بس، أكيد ما جرب يراهن على رغبي 7! مباراة سريعة، سبع دقايق، وتشوف اللاعبين يركضون ويتصادمون كأنهم في حلبة مصارعة، بس بكرة. أنا من عشاق الرهان على الماتشات دي، لأنها متوقعة ومش متوقعة بنفس الوقت. تخيل، فريقك متأخر بنقطتين، آخر ثانية، وفجأة يسجل محاولة ويقلب الطاولة! هذا هو إحساس الفوز الكبير اللي بيدوخك أكثر من أي فلاش رويال على طاولة البوكر.
أنا براهن دايمًا على الفرق اللي عندها لاعبين سريعين وخفاف زي الظل، لأن في رغبي 7 السرعة هي الملك. لو بتلعب بذكاء وبتحلل حركة اللاعبين، ممكن تطلع بمكاسب تجنن. مرة حطيت رهان على فريق كان متأخر في الشوط الأول، بس عرفت إن المدرب بيغير الاستراتيجية ويدخل لاعبين جدد في الشوط الثاني. النتيجة؟ فوز مذهل وجيبي صار يغني من كثر الفلوس!
نصيحتي لكم: ركزوا على الفرق اللي بتعتمد على الهجمات المرتدة، لأن المساحة الكبيرة في الملعب بتخلي اللعب مفتوح ومجنون. ولو حسيتوا إن المباراة رايحة فيها، ارفعوا الرهان في اللحظة الأخيرة، لأن الرغبي 7 ما بتعرف وين بتخلّص. زي البوكر تمامًا، كل شي ممكن يتغير بضربة واحدة. يلا، مين مستعد يجرب ويحكيلنا عن أول مكسب يحققه؟ الملعب مفتوح والرهانات جاهزة!
أنا براهن دايمًا على الفرق اللي عندها لاعبين سريعين وخفاف زي الظل، لأن في رغبي 7 السرعة هي الملك. لو بتلعب بذكاء وبتحلل حركة اللاعبين، ممكن تطلع بمكاسب تجنن. مرة حطيت رهان على فريق كان متأخر في الشوط الأول، بس عرفت إن المدرب بيغير الاستراتيجية ويدخل لاعبين جدد في الشوط الثاني. النتيجة؟ فوز مذهل وجيبي صار يغني من كثر الفلوس!
نصيحتي لكم: ركزوا على الفرق اللي بتعتمد على الهجمات المرتدة، لأن المساحة الكبيرة في الملعب بتخلي اللعب مفتوح ومجنون. ولو حسيتوا إن المباراة رايحة فيها، ارفعوا الرهان في اللحظة الأخيرة، لأن الرغبي 7 ما بتعرف وين بتخلّص. زي البوكر تمامًا، كل شي ممكن يتغير بضربة واحدة. يلا، مين مستعد يجرب ويحكيلنا عن أول مكسب يحققه؟ الملعب مفتوح والرهانات جاهزة!