في ليلة مظلمة، دخلت الكازينو وأنا أشعر بنبض قلبي يتسارع. طاولة البلاك جاك كانت تناديني، كأنها تعلم أن القدر يخبئ لي شيئًا كبيرًا. جلست، وضعت رهاني، ووزّعت البطاقات. يدي الأولى كانت عادية، لكنني شعرت أن هناك لحظة ستغير كل شيء. طلبت بطاقة إضافية، وكأن الزمن توقف. التاجر ينظر إلي، واللاعبون حولي يترقبون. ظهرت البطاقة... آس! الجموع يهتف، وأنا أكاد لا أصدق. واحد وعشرون! النصر كان ملكي.
لكن دعني أخبرك، ليس الأمر مجرد حظ. هناك لحظات تتعلم فيها متى تتوقف، ومتى تعاند القدر. أحيانًا أراقب التاجر، أحسب الاحتمالات في ذهني، وأحيانًا أترك غريزتي تقودني. شاركوني، ما الذي يجعل يدكم تنتصر؟ هل هي الحسابات الدقيقة أم الجرأة في طلب تلك البطاقة الأخيرة؟ أخبروني، كيف تصنعون لحظاتكم التي لا تُنسى على طاولة البلاك جاك؟
لكن دعني أخبرك، ليس الأمر مجرد حظ. هناك لحظات تتعلم فيها متى تتوقف، ومتى تعاند القدر. أحيانًا أراقب التاجر، أحسب الاحتمالات في ذهني، وأحيانًا أترك غريزتي تقودني. شاركوني، ما الذي يجعل يدكم تنتصر؟ هل هي الحسابات الدقيقة أم الجرأة في طلب تلك البطاقة الأخيرة؟ أخبروني، كيف تصنعون لحظاتكم التي لا تُنسى على طاولة البلاك جاك؟