بسم الله الرحمن الرحيم
إخوتي في هذا المنتدى المبارك، أشارككم اليوم تأملاتي حول لعبة الروليت، تلك اللعبة التي تجمع بين الصبر والإيمان بالقضاء والقدر. كثيرًا ما نرى العجلة تدور، وكأنها تعكس دوران الحياة، حيث لا نعلم أين ستقف الكرة، لكننا نؤمن أن كل شيء بيد الله.
أمضيت وقتًا في دراسة أنماط الروليت، ليس لأتحكم بالنتائج، فالنتائج بمشيئة الله، بل لأتعلم الصبر والانضباط. جربت نظام المارتينغال، لكن وجدت أن التوازن بين القلب والعقل هو ما يقود إلى تجربة أعمق. أحيانًا أضع رهانات صغيرة على الأرقام التي تحمل معنى روحيًا بالنسبة لي، كرقم 7 أو 33، وأترك الباقي لله.
أدعوكم للتأمل: الروليت ليست مجرد لعبة، بل درس في التوكل والصبر. كيف ترونها أنتم؟ وهل تجدون فيها دروسًا تعكس إيمانكم؟
والله الموفق.
إخوتي في هذا المنتدى المبارك، أشارككم اليوم تأملاتي حول لعبة الروليت، تلك اللعبة التي تجمع بين الصبر والإيمان بالقضاء والقدر. كثيرًا ما نرى العجلة تدور، وكأنها تعكس دوران الحياة، حيث لا نعلم أين ستقف الكرة، لكننا نؤمن أن كل شيء بيد الله.
أمضيت وقتًا في دراسة أنماط الروليت، ليس لأتحكم بالنتائج، فالنتائج بمشيئة الله، بل لأتعلم الصبر والانضباط. جربت نظام المارتينغال، لكن وجدت أن التوازن بين القلب والعقل هو ما يقود إلى تجربة أعمق. أحيانًا أضع رهانات صغيرة على الأرقام التي تحمل معنى روحيًا بالنسبة لي، كرقم 7 أو 33، وأترك الباقي لله.
أدعوكم للتأمل: الروليت ليست مجرد لعبة، بل درس في التوكل والصبر. كيف ترونها أنتم؟ وهل تجدون فيها دروسًا تعكس إيمانكم؟
والله الموفق.