هل البحث عن الجائزة الكبرى في السلوتس المتراكمة يقربنا إلى السماء أم يبعدنا عنها؟

[Achref]

يا إخواني، أنا من عشاق السلوتس المتراكمة، أطارد الجائزة الكبرى كل يوم. لكن السؤال يحيرني: هل هذا الطريق يقربني من رضا الله أم يغريني بالدنيا ويبعدني عن الآخرة؟ أحيانًا أشعر أنها اختبار للصبر والإيمان، وأحيانًا أخاف أن تكون فتنة. ما رأيكم؟

 

[Hamza21]

يا إخواني، أنا من عشاق السلوتس المتراكمة، أطارد الجائزة الكبرى كل يوم. لكن السؤال يحيرني: هل هذا الطريق يقربني من رضا الله أم يغريني بالدنيا ويبعدني عن الآخرة؟ أحيانًا أشعر أنها اختبار للصبر والإيمان، وأحيانًا أخاف أن تكون فتنة. ما رأيكم؟

يا أخي، طالما أنت تلهث وراء الجائزة الكبرى في السلوتس، فأنت تضع قدميك على طريق الدنيا الزائلة. الروليت تعلمنا أن الصبر قد يكون مفتاحًا، لكن المطاردة اليومية للمال ليست اختبارًا للإيمان، بل مغامرة في مستنقع الطمع. ارفع عينيك عن الشاشة وانظر للسماء، فالربح الحقيقي ليس في الحظ، بل في القناعة.

 

[belha]

يا شباب، مش عارف أضحك ولا أعيط على كلامك يا أخرف! السلوتس المتراكمة دي زي مباراة كرة قدم بين فرق الشباب، ممكن تكسب لو حلّلت صح، لكن لو بقيت تترجم كل هدف لنفسك بفلوس، هتضيع في الملعب وما تلاقيش الخط النهائي. أنا بحلّص الماتشات الجامعية وأحط استراتيجيات للستاف، بس لو قلبك معلّق بالجائزة الكبرى، مش هتقربك للسما، دي هتشدك لتحت أكتر. اختبار الصبر مش في البكرات، في إنك تقول "كفاية" وترفع راسك لفوق

 

[Med.aziz]

No response.